محليات
شركة مكتف تخضع للرقابة، وتوضح التفاصيل في بيان لها

أوضحت “شركة مكتف” في بيان، أن طبيعة عملها “هو بيع وشراء العملات الأجنبية النقدية”، وأنها تنتمي إلى الصرافين فئة (أ)، المخولين نقل العملات النقدية في الإتجاهين، من خلال المرافىء الشرعية وتسجل في البيانات الجمركية، كما وتخضع للرسوم والضرائب وفقا للأصول.
وأنها ليست “مخولة بالقيام بتحويلات مالية مصرفية لأي شخص طبيعي أو معنوي، كون هذا النشاط ينحصر بالمصارف فقط”.
وتابعت: “لقد توقفت الشركة عن التعامل بالليرة اللبنانية منذ أوائل العام 2019 لأن سعر الصرف تجاوز معدل السعر الرسمي المحدد من مصرف لبنان أي 1501-1515 ويحظر على شركات الصرافة التعامل بسعر صرف مغاير لمعدل السعر الرسمي، ولم تتعامل الشركة بالليرة اللبنانية إلا عندما أطلق مصرف لبنان آلية المنصة الإلكترونية التي تحدد سعر الصرف”.
وأوضحت الشركة أنها تخضع لرقابة مؤسسات عدة:
1 – مصرف لبنان، وهو الجهة الرسمية المخولة الترخيص لشركات الصرافة.
2 – لجنة الرقابة على المصارف.
3 – لجنة التحقيق الخاصة التي تعنى بمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب، وهي لجنة ذات إستقلالية خاصة.
4 – شركة تدقيق معترف بها عالميا تنظم تقارير مالية دورية ترسل الى الجهات الرسمية المختصة.
5 – مدقق حسابات داخلي وضابط إمتثال يعدان تقارير دورية ترسل إلى الجهات المختصة، وبحسب تعاميم اللجان الرسمية المذكورة أعلاه.
وجاء في البيان أيضا: “يهم شركة مكتف أن تؤكد أن لا علاقة لها بتاتا بالتحويلات التي يحكى عنها زورا، ولم تتعامل مطلقا مع مسؤولين سياسيين أو غيرهم من الأفراد، ولا علاقة لها بالودائع المصرفية التي لا تتأثر في أي شكلٍ من الأشكال بطبيعة عملها الذي يقتصر على شحن العملات النقدية، كما وتستنكر الشركة تعرضها لثلاث هجمات في أقل من أسبوع…”.
محليات
اطلاق نار في منطقة التبانة والسبب؟

اقدم المدعو “ع.د” على اطلاق النار من سلاح حربي باتجاه المدعو “ع.ث” دون وقوع اصابات واقتصرت الاضرار على الماديات
وعلى الفور طوق الجيش اللبناني الاشكال فيما افادت المصادر ان اطلاق النار جاء على خلفية اشكال قديم بين الطرفين
محليات
ارتفاع كبير ينتظر اللبنانيين في تعرفة الإنترنت.. إليكم التفاصيل!

أعرب وزير الاتصالات في حكومة تصريف الأعمال جوني القرم، عن تفاؤله بوضع قطاع الاتصالات على مسار الحلحلة، مشيرا الى أنّ “الوعود بصرف المال أكثر جديّة اليوم مما مضى وسوف تدخل حيّز التنفيذ بين اليوم والغد”.
وأوضح في حديث الى “صوت كل لبنان”، أن “زوال خطر انقطاع الاتصالات مربوطٌ أولاً بصرف أموال الصيانة التي سيدفع جزء منها الآن، ويبلغ 13.25 مليون دولار، على أن يتمّ استكمال المبلغ وصولا الى 26.5 مليون، الأمر الذي يحلّ أزمة الصيانة على مدى ستة أشهر”.
وأضاف: “أمّا الشقّ الثاني لإبعاد شبح الانقطاع، فهو متعلّق بالزيادات التي أقرّت للموظفين وضرورة انعقاد جلسة تشريعية لصرفها”، لافتا الى أن “مبلغ الـ129 مليار الذي أقرّ ودفع أمس الخميس هو من ضمن مستحقات قديمة للموظفين”.
وكشف القرم عن “اجتماع سيعقد اليوم الجمعة، قد يكون الأخير، لإنهاء دراسة رفع التعرفة على خدمة الإنترنت”، متحدّثًا عن مضاعفتها 6 و7 مرّات.
كما شدد على “ألا حلا جذريا لقطاع الاتصالات إلا عبر تطبيق القانون 431 وإنشاء شركة LIBAN TELECOM وهي شركة مشغّلة ثالثة ك ALFA و TOUCH”.
محليات
تراجع طفيف بأسعار المحروقات

تراجع سعر البنزين بنوعَيه 7 آلاف ليرة لبنانيّة، والمازوت 9 آلاف، والغاز 5 آلاف ليرة.
وأصبحت الأسعار على الشّكل الآتي:
– البنزين 95 أوكتان: 1632000 ليرة لبنانيّة.
– البنزين 98 أوكتان: 1674000 ليرة لبنانيّة.
– المازوت: 1394000 ليرة لبنانيّة.
– الغاز: 846000 ليرة لبنانيّة.