محليات
في عكار.. محطات الوقود بدأت بالإقفال! إليكم التفاصيل

–خاص north life– تفاقمت أزمة المحروقات في منطقة الجومة بعد أن عمد عدد من محطات الوقود على رفع و فكِ خراطيمها حتى إشعار آخر وذلك عقبَ تكرار عمليات الإشكالات نتيجة تهافت المواطنين و التسارع بتعبئة سياراتهم بمادة المحروقات.
من جهة أخرى أكدت مصار خاصة ، أن أغلبية المحطات في المنطقة ستعمل على إفراغ عينات البنزين داخل خزاناتها و ستتجه نحو الإقفال التام إثر غياب تام للأجهزة الأمنية و دورها الأمني على المحطات.
في حين ناشدَ الأهالي إتحاد بلديات الجومة و البلديات و الأجهزة الأمنية بإسراع و إيجاد حلٍ سريع لهذه الأزمة و منع الاستغلالات و ضبط الوضع على مداخل المحطات و إلزام المواطنين بالطابور دون أي نزاعات و تدافع.
و أفاد مراسلنا أن إحدى محطات الوقود تسعى على تشغيل ”الواسطة“ و السماح لعدد من المواطنين بعدم وقوفهم بالطابور و تعبئة سياراتهم.
محليات
إخماد حريق داخل منزل في زغرتا

أخمد عناصر من الدفاع المدني في تمام الساعة ٢٣:٤٠ من تاريخ اليوم الواقع في ٢٠٢٣/٠٢/٠٧ حريقاً شبّ داخل منزل في زغرتا.
وقد إقتصرت الأضرار على الماديات.
محليات
بشرى سارة.. هذا ما أعلنه فياض

اعلن وزير الطاقة في حكومة تصريف الأعمال وليد فياض من السراي الحكومي أن ” مؤسسة كهرباء لبنان أصبحت جاهزة لزيادة التغذية”.
وتابع : “ستصدر بيانا يوم الجمعة تعلن فيه أن التغذية ستصبح بحجم 500 ميغاوات اي ما يعادل نحو 4 ساعات يوميا”.
محليات
لبنان “مهدّد” في حال حدوث كوارث طبيعية!

كشف رئيس نقابة مالكي العقارات والأبنية المؤجّرة، باتريك زرق الله، أن عدداً كبيراً من المباني في لبنان مهدّد بالسقوط عند أي كارثة طبيعية، أو ظروف مناخية قاسية، وعددها في بيروت وحدها يتخطّى الـ12 ألفاً، بالإضافة إلى أعداد أخرى في طرابلس، البقاع وصيدا.
وفي اتصال مع جريدة “الأنباء” الإلكترونية، لفت رزق الله إلى أن “الإسمنت يحتاج إلى صيانة ضرورية عندما يبلغ عمره الـ60 عاماً حسب تقديرات المهندسين، وثمّة عدد كبير من الأبنية في لبنان يعود تاريخ بنائها لستنيات وسبعينات القرن الماضي، وبالتالي كلها تحتاج إلى الصيانة، دون أن ننسى التصدعات التي أحدثها انفجار المرفأ”.
وأضاف، “لكن الصيانة بعيدة المنال، وهذا الأمر يزيد من خطر انهيار الأبنية”.
وبحسب رزق الله، فإن “مالكي المباني غير قادرين على إجراء الصيانة بسبب عدم تطبيق قانون الإيجارات الجديد، نسبةً لتوقف عمل اللجان القضائية التي من المفترض أن تبت في طلبات التمكين والاستفادة من الصندوق المخصص لدعم مالكي الأبينة، لإجراء عمليات الترميم المطلوبة”.
وطالب في ختام حديثه “تفعيل عمل اللجان القضائية، من خلال ضغط مجلس القضاء الأعلى عليهم، بالإضافة إلى ضغط الرؤساء الأوائل في المحاكم أيضاً، مشدّداً على ألا حل إلّا من خلال تمكين مالكي الأبنية”.