محليات
لحوم غريبة بأسعار مخفضة في طرابلس.. فما القصة؟

بناءً على توجيهات رئيس البلدية “رياض يمق” وبمؤازرة دورية من شرطة البلدية، أخذت المراقبة في الدائرة الصحية “هنا الوزة”، عينات عشوائية من ملاحم عدة، وأرسلتها الى مختبر غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس و ذلك بإشراف شرطة البلدية، و ذلك بسبب الإستشباه بلحوم غريبة بكميات كبيرة، تباع بأسعار مخفضة جدا وبعد أسبوع أظهرت نتائج العينات أن اللحوم غير مطابقة للمعايير الصحية، وهي ليست لحوما بل عبارة عن “رتش دجاج” فقط، يخلط بالصبغة لتجميل لونه وهو غير صالحة للأكل.
وعلى الفور، أبلغ قائد الشرطة المدعي العام الاستئنافي في الشمال، وتم تحرير كتاب الى المحافظ القاضي رمزي نهرا، مرفقا بكل المعطيات ونتائج الفحوص، موثقة من إدارة مختبر غرفة طرابلس. وجاء رد المحافظ على الكتاب بإحالة الملف على مندوبي وزارة الزراعة والمراقبين الصحيين في مصلحة الصحة في الشمال.
وناشد “يمق” المعنيين في محافظة لبنان الشمالي والنيابة العامة الاستئنافية، “العمل على منع استيراد هكذا لحوم وتوزيعها في أسواق طرابلس، وتكليف القوى الأمنية مصادرتها وتسطير محاضر ضبط فورا بحق أصحاب الشركات المخالفة والملاحم على حد سواء، حفاظا على الأمن الغذائي وسلامة المواطنين في طرابلس”.
محليات
مطاردة بين مخابرات الجيش ومهرّب على الحدود انتهت بنتائج كارثية

حصلت مُطاردة مساءَ أمس الإثنين بين جيب رُباعي الدفع تابع لمخابرات الجيش وفان لنقل الرُّكاب على طريق منجز – في عكّار.
ووفقاً للمعلومات فإن صاحب الفان كان يعمل على تهريب عدد من السوريين بطريقة غيرِ شرعيّة عبرَ الحدود اللبنانيّة – السوريّة، ما أدى إلى ملاحقته من قبل استخبارات الجيش، وخِلال المُطاردة حصلَ حادث تصادم بين الفان وسيارة اُخرى نتجَ عنه عدد من الإصابات نقلوا على إثرها جميعاً إلى مُستشفيات المنطقة للعلاج، بينما فرَّ سائق الفان إلى جهة مجهولة.
يذكر أن المنطقة تشهد يومياً سلسلة عمليات تهريب أشخاص عبرَ الحدود مُقابل مبالغ ماليّة طائلة تتراوح ما بين الـ 100 والـ 150$ على الشخصِ الواحد.
محليات
إليكم تفاصيل عملية خطف المواطن السعودي!

أفادت قناة الـ”mtv” أنّ “المخطوف السعودي بات في عهدة مكتب مخابرات الجيش في الهرمل كما تمّ توقيف عددٍ من المطلوبين”
وأوضحت أنّ “عمليّة الخطف تمّت عبر سيّارتين مسروقتين تقلّان 7 أشخاص تعرّف الجيش على أربعةٍ منهم وداهم منازلهم”، مشيرة إلى أنّ “ثلاثة من الخاطفين السبعة كانوا يرتدون بزّات عسكريّة وهم غير عسكريّين”.
محليات
تلويحٌ بالعودة للإضراب… إلّا إذا!

في ما يتعلّق بتلويح القطاع العام بالعودة إلى الإضرابات إذا لم تحل مسالة تقاضي رواتبهم كما تمت في الشهر الماضي على سعر منصة صيرفة 60 ألفاً، فيما الحكومة تصرّ على قبض رواتبهم على منصة صيرفة وفق سعر 86 ألفاً، رأى النائب السابق علي درويش، أنّ “الزيادة التي أُعطيت للموظفين غير كافية وهي لا تساوي شيئاً”.
ودعا إلى التوازن بين قدرة الدولة على تأمين السيولة لكل القطاعات.
وفي ظلّ هذا المستجد المالي، ستكون البلاد أمام تحدّي استمرار عمل المرافق العامة، لتتّجه الأنظار مجدّداً إلى الإمتحانات الرسميّة وضرورة إجرائها حتى ولو عاد القطاع العام إلى الإضراب.