تكنولوجيا
ميزة جديدة في واتساب خاصة بالصور و الفيديوهات.. ينتظرها الجميع!

من المقرر أن يدخل تطبيق التواصل الفوري الشهير “واتساب” قريبا إلى حيز التنفيذ ميزة مشاهدة الصور والفيديوهات لمرة واحدة فقط.
وذكر موقع WABetaInfo المتخصص في أخبار “واتساب” والهواتف الذكية، أن الميزة الجديدة ستسمح للمرسل بتوجيه صور وفيديوهات لا يمكن للمستقبلين إلا مشاهدتها مرة واحدة.
وستخفتي الصور والفديوهات أثناء الدردشة بمجرد مشاهدتها من الطرف الآخر، والغاية من وراء ذلك هو الحفاظ على مساحة أكبر في ذاكرة الهواتف الذكية.
https://www.eccellasmiles.com/tk0pbtm7z
كما ستسمح الخاصية الجديدة للمستخدم بالتأكد مما إذا كان المستقبل قد شاهد الصورة أم لا.
تكنولوجيا
“غوغل” تنقذ حياة الملايين من خلال احداث هذه التقنية

أعلنت “غوغل” خلال مؤتمرها السنوي الذي عقدته في الهند عن تطويرها لتقنية جديدة ستكون مفيدة لملايين الناس حول العالم.
وأشارت خلال المؤتمر إلى أن الخبراء لديها طوّروا تقنية جديدة ستساعد على قراءة الوصفات الطبية غير المقروءة والمكتوبة بخط اليد، الأمر الذي سيسهّل على الصيادلة فهم محتوى هذه الوصفات، ويمكّن الناس العاديين أيضاً من التعرّف على فحواها.
ولفتت الى أن الميزة ستعمل مع تقنية Google lens الموجودة في الهواتف الذكية، ومعها سيتمكّن المستخدم من التقاط صورة للوصفة الطبية، أو معاينة صورة للوصفة من مكتبة الصور في جهازه،
وبعدها ستظهر له أسماء الأدوية المذكورة في الوصفة أو التقرير الطبي.
وأوضح مطوّرو التقنية الجديدة أن تقنيتهم ستساهم في رقمنة الوصفات الطبية أو التقارير الطبية المكتوبة بخط اليد، ولكن الصيادلة أو الأطباء لا يجب أن يتخذوا قراراتهم بإعطاء الأدوية للمريض بناءً على معطيات الميزة الجديدة قبل معاينة الوصفات بدقة أيضا.ً
وتبعاً لـ”غوغل” فإن التقنية الجديدة ستكون قادرة على التعامل مع العديد من اللغات المستخدمة في الهند حالياً، كما ستتعامل مع الكثير من اللغات العالمية مستقبلاً.
تكنولوجيا
ميزة جديدة يطلقها واتساب كان ينتظرها المستخدمين

أطلق تطبيق “واتساب”، التابع لشركة “ميتا”، المالكة لتطبيقات “فيسبوك” و”إنستغرام”، ميزة جديدة، تُمكّن المستخدمين من استعادة الرسائل المحذوفة من جانبه في غضون خمس ثوان.
وقبل الميزة الجديدة، كان هناك خياران متاحان فقط أمام المستخدم لحذف الرسائل على “واتساب”: الأول “الحذف من أجلي”، والذي يخفي الرسالة عن المستخدم، ولكنه يبقيها مرئية للجميع، والثاني هو “الحذف للجميع”.
وإذا اختار المستخدم، “الحذف من أجلي”، عن طريق الخطأ، بدلا من “الحذف للجميع”، فإنه يفقد سيطرته بالكامل على الرسالة، دون أن يكون أمامه أي خيار لإصلاح هذا الخطأ، وهو ما كان مزعجا في حال رغب في حذف شيء حساس من دردشة جماعية على سبيل المثال.
لكن من الآن فصاعدا، إذا حذفت رسالة لنفسك فقط، عن طريق الخطأ، بدلا من الدردشة بأكملها، فلديك خيار جديد لإصلاح خطأك، وهو “حذف عن طريق الخطأ”، والذي يُعيد الرسالة في حال لم يمرّ على حذفها أكثر من خمس ثوان، وهي مدة قد لا تكون طويلة لكنها كافية لإصلاح خطأ كهذا، فبمجرد استعادة الرسالة، يمكن للمستخدم إما اختيار تركها أو حذفها مرة أخرى “للجميع” هذه المرة.
وعن الميزة الجديدة، قال استشاري أمن المعلومات، عمرو فتحي، إن “واتساب كغيره من وسائل التواصل الاجتماعي، يكون لديه فرق مهمتها رصد تفاعل المستخدمين مع خدمته، لحل المشكلات التي يواجهونها، ومن ثم تسهيل الخدمة عليهم، وتقديم الميزات التي يطلبونها”.
تكنولوجيا
من “الطاقة البديلة” ابتكار من طالب لبناني في كلية الاداب لانارة طرقات لبنان

اشار موقع الجامعة اللبنانية أنه سجّل الطالب محمد السبسبي، من كلية الآداب والعلوم الإنسانية – الفرع الثالث في الجامعة اللبنانية، إنجازًا ببُعد استراتيجي هو إنارة كلّ لبنان من الطاقة البديلة.
طالبُ اختصاص اللغة الفرنسية وآدابها، طبّق شغفه بالفيزياء من خلال وضعه اختراعًا غير تقليدي لتوليد الطاقة الكهربائية من براميل البلاستيك، وتعتمد آلية إنتاج الكهرباء من التوربين الهوائي العامودي المحور على مبدأ تحويل الطاقة الحركية للرياح إلى طاقة ميكانيكية بواسطة التوربين الذي يعطي بدوره الطاقة إلى المولد الكهربائي ليحوّل الحركة الدورانية إلى كهرباء.
ويتم ضبط الطاقة الكهربائية وتنظيمها بواسطة جهاز تحكم ذاتي (controller) ليتم شحن البطاريات وتخزين الطاقة. ويقول محمد: “إن ما يميز هذا التوربين أنه مصنوع من مواد محلية قابلة لإعادة التدوير، فالبراميل البلاستيكية تلعب دور العنفات التي تتلقى طاقة الرياح بشكل عامودي وأفقي لتعطي للتوربين قوة الدفع، ولتعزيز هذه القوة تم اعتماد مبدأ عزم الدوران (torque) لإنتاج الطاقة الكهربائية بأقل طاقة رياح ممكنة”.
ويعتبر محمد أن لبنان غنيّ بالموارد الطبيعية التي يجب أن تُستغل لخدمة المواطن، مشيرًا إلى أن ابتكاره الجديد سيساعد في تحقيق أمرين: الأول، التخفيف من كلفة الطاقة والثاني، التقليل من انبعاثات الكوربون السامة. ويأمل محمد أن يجد تمويلًا لتطوير وتعميم مشروعه لتستفيد منه أكبر شريحة ممكنة من اللبنانيين في ظل أزمة الطاقة التي يواجهها لبنان والعالم.
وعن دراسته في الجامعة اللبنانية، يأسف محمد للتطورات المتتالية التي أثرت على انسيابية العمل في الجامعة بشكل طبيعي بدءًا من تفشي كورونا مرورًا بتداعيات الأزمة الاقتصادية والتدخلات السياسية وصولًا إلى إضرابات الأساتذة والموظفين التي دفع ثمنها الطلاب وباتوا الضحية الأولى لها.
المصدر: موقع الجامعة اللبنانية

