صحة
نداء الإستغاثة:”البنج مقطوع”…

وجّه نقيب أصحاب المستشفيات الخاصة سليمان هارون، “نداء استغاثة إلى المسؤولين”.
وحذّر هارون في حديث الى “المركزية”، من وقف إجراء العمليات الجراحيّة على أنواعها وحتى الطارئة منها، بسبب انقطاع أدوية البنج, وناشد المسؤولين الإسراع إلى حل هذه “الكارثة” لإنقاذ المرضى من هذا الخطر المُحدق بحياتهم.
وكشف عن “واقع خطير تعاني منه المستشفيات منذ أسبوع وحتى اليوم، مرشّح للاستمرار أياماً عدة, ويتمثل هذا الواقع في انقطاع أدوية “البنج” Propofol والـEsmeron” ووكيلهما Droguerie de l’Union، مؤكداً أن “بدون هذين النوعين من الدواء يصبح من المستحيل إجراء العمليات الجراحية، لذلك تجد المستشفيات نفسها ملزَمَة بتعليق العمليات, أما في ما خَصّ المخزون المحدود جداً الموجود لديها، فتتركه للعمليات الطارئة”.
صحة
رئيس بلدية ببنين يعلن “الانتصار على وباء الكوليرا”

بعد أن عانت بلدة ببنين من وباء الكوليرا لفترة أشهر، والذي أدى الى دخول معظم أبناء البلدة الى المستشفيات وشكل أزمة صحية خطيرة على المجتمع، استطاعت الانتصار على هذا الوباء والتخلص منه بشكل تام.
في هذه المناسبة، عُقد لقاء في المستشفى الميداني وسط البلدة، حضره مديرة مركز الإيمان الطبي المشرف على المشفى الميداني ناهد سعد الدين وممثل الهيئة الطبية الدولية طاهر طاهر وفريق المتطوعين.
خلال اللقاء أعلن رئيس بلدية ببنين العبدة الدكتور كفاح الكسار عن “انتهاء وباء الكوليرا في البلدة”. وجرى عرض للمراحل الصعبة التي مرت بها المستشفى، والحالات الصعبة التي تمت معالجتها، متمنيا عدم عودة الوباء الذي ضر معظم الناس وشكل تهديد على صحتهم.
و شكر الكسار وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الأعمال فراس الأبيض، والجهة الداعمة IMC، وكل من وقف بجانب نجاح المستشفى المذكورة.
صحة
حليب مع حشرات بأحد المعامل اللبنانيّة

ضبطت مصلحة الاقتصاد في الجنوب بمؤازرة دورية من جهاز أمن الدولة 400 كلغ من حليب البقر الطازج يحتوي على حشرات، و190 كلغ من اللبنة غير مستوفية للشروط الصحية في احد معامل الالبان والاجبان في صيدا – الفوار.
وبإشارة من النيابة العامة في الجنوب بشخص القاضي رهيف رمضان تم حجز البضاعة المضبوطة ونظم محضر ضبط بالمخالفة وتم سحب عينات وارسالها الى المختبر ليبنى على الشيء مقتضاه.
صحة
باخرة قمح رست في مرفأ بيروت.. ولكن؟

جاء في اسرار نداء الوطن:
عُلم أنّ باخرة قمح رست في مرفأ بيروت آتية من أوروبا الشرقية، وبعد فحص عيّنات، تبيّن أنّ ما تحمله غير مطابق للمواصفات وغير صالح للإستهلاك.