صحة
وزير الصحة ينبّه من خطر… وهذا ما كشفه عن عدد الوفيات جراء اللقاحات

أشار وزير الصحة في حكومة تصريف الاعمال حمد حسن إلى أن “ما يحصل اليوم هو تفلت تدريجي من الإجراءات وهذا خطر، وأنا أنبّه المواطنين من إعادة سيناريو تموز 2020”. وقال: “الإنجاز الذي تحقق أنه في عز الأزمة وصلنا إلى نسبة إشغال 98% من الأسرة ولم يمت أي شخص في البيت، ولم نشاهد في لبنان ما شاهدناه في إيطاليا والهند”.
وأوضح حسن في حديثٍ لـ”الجديد” أن “هناك تقاربا بين العدد التراكمي للإصابات في لبنان والعدد التراكمي للمواطنين الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح، لكن هناك فرق شاسع في أعداد الوفيات بين الطرفين”. وأضاف: “بدأنا أمس بتلقيح الموظفين في القطاع العام، وبحلول منتصف تموز سنصل إلى نسبة 70% من المناعة المجتمعية في لبنان”. ولفت إلى أن “هناك حالة وفاة واحدة لشخص تلقى “أسترازينيكا” قيد الدرس والتحقق، أما باقي اللقاحات فهناك 8 حالات يتم التحقق منها”.
المصدر:لبنان24
صحة
“دواء مهرّب في لبنان”… و”أمن الدولة” تتحرك!

صدر عن المديريّة العامّة لأمن الدّولة – مكتب بعبدا في جبل لبنان بيان جاء فيه، انه “وردت إليها، معلوماتٍ عن تهريب شبكات لتهريب الدّواء من تركيّا وأوروبا، وبيعها في الصيدليّات اللبنانيّة دون التأكد من صلاحيّتها من قبل وزارة الصحة، وبالتالي تشكيلها خطراً على صحة المرضى واللبنانيين”.
وأضاف، “بعد أخذ إشارة النيابة العامّة الماليّة، استدعت أمن الدّولة العشرات من مهرّبي الدّواء، واستمعت إلى إفاداتهم، وقامت بتغريمهم مبالغ بلغت عشرات الآلاف من الدولارات، وتمّ توقيف بعضهم، وترك آخرين رهن التحقيق، بعد توقيعهم على تعهّدات، كما قامت بدهم عددٍ من الشّقق والمستودعات في مناطق الضاحية والمنصوريّة، بحثاً عن كميّاتٍ من الدّواء المهرّب والمخزّن دون أن يستوفي الشروط الصحيّة للتخزين”.
وتابع البلاغ، “استدعى مكتب أمن الدّولة في بعبدا، عدداً من أصحاب الصيدليّات الكبرى، وبعد التحقيق معهم واعترافهم ببيعهم لتلك الأدوية، وقّعوا على تعهّداتٍ بعدم التداول بأيّ كميّات من الدواء المهرب”.
وختم، “لا تزال أمن الدّولة مستمرّة بمتابعة الموضوع والتقصّي عنه، بإشراف المدّعي العامّ الماليّ، المرجع القضائيّ المختصّ”.
صحة
تعليق التداول بصنفين من اللبنة والجبنة

علّق مدير عام الاقتصاد والتجارة محمد أبو حيدر التداول بصنفين من اللبنة والجبنة، وطلب سحبها من الأسواق.


صحة
كورونا يضرب مجددا… فهل يهدد العام الدراسي؟

طمأن الخبير في الأمراض الجرثومية البروفيسور جاك مخباط، إلى “ألا ضرورة للهلع من انتشار متحورّ كورونا الجديد”. واضاف: “لا نعرف إذا وصل المتحور إلى لبنان ونجري دراسات في مختبرات الجامعة اللبنانية – الأميركية للتأكد من ذلك، إنما الموجة الحالية لكورونا متوقّعة في ظلّ حصول التجمّعات”.
وأكد مخباط ألّا تخوف في الوقت الحالي من إصابات خطرة بكورونا، لكن سنراقب الوضع مع بداية العام الدراسي، شارحاً أن المتحوّر الحالي هو تزاوج بين نوعين من “أوميكرون” الذي كان موجوداً في العام الماضي، وعوارضه خفيفة لا تختلف عن المتحوّرات السابقة، وهي: التهاب في الجهاز التنفسي الأعلى وارتفاع في الحرارة وألم في الحنجرة وسعال. ونبّه إلى أن إصابة الرئتين تشكل خطراً على الأشخاص الذين لديهم نقص في المناعة أو أمراض رئوية أو المسنين.
وعن أخذ جرعات إضافية من اللقاحات المضادة لكوفيد -19، أوضح مخباط ألّا إرشادات جديدة بهذا الشأن حالياً، ونصح بأخذ ثلاث جرعات على الأقلّ من اللقاحات.
وبالنسبة إلى حفاظ الجسم على المناعة بعد مرور فترة على أخذ اللقاح، شرح مخباط أن اللقاح يحمي بين ستة وثمانية أشهر، بحسب الدراسات، لذلك الأشخاص الذين أخذوا لقاحات قبل أكثر من سنة، من المحبّذ أن يأخذوا جرعات محفّزة.