صحة
5 عادات يومية خاطئة تؤثر سلباً على صحة العظام.. حاول تجنبها!

يقع الكثير من الأشخاص في مخاطر عادات يومية شائعة يمارسونها دون إدراك تأثيراتها السلبية على صحة العظام والمفاصل.وفيما يلي أبرز العادات التي تتسبب بمشاكل في المفاصل وضعف في العظام:
1- التدخين:
يؤدي تدخين التبغ إلى إنتاج نوع من الذرات تسمى الجذور الحرة في أنسجة الجسم وهي ليست ضارة بالرئة فقط وإنما بالعظام أيضاً.لذلك وُجد أن المدخنين لديهم مستويات منخفضة من كثافة العظام، نظراً لأن الجذور الحرة هذه تقتل الخلايا المسؤولة عن بناء العظام.ولوحظ أن المدخنين يتعافون بسرعة أقل من غير المدخنين لدى إصابتهم بكسور في العظام، ذلك لأن التدخين يتلف الأوعية الدموية الأمر الذي من شأنه تقليص قدرة الجسم على نقل الأكسجين والمواد المغذية إلى مكان الكسر ما يؤدي لتأخير الشفاء.
2- قلة الحركة:
تتعارض صحة العظام مع قلة الحركة، حيث وُجد أن الأشخاص الذين لا يبذلون نشاطاً جسمانياً معرضون لخطر ضعف العظام بشكل أسرع.وينصح المتخصصون بممارسة تمارين مثل المشي السريع، وقالوا إنه بوجه عام تجعل تقلصات العضلات العظام أقوى.
3- تناول الكثير من الكحول: يزيد الكحول من إنتاج هرمون الإجهاد الكورتيزول في الجسم مما يؤدي إلى فقدان مخزون العظام.يقلل الكحول أيضاً مستوى هرمون التستوستيرون (هرمون الذكورة) والإستروجين (الإنوثة) في جسمك، والتي تعد مهمة لصحة العظام.
4- تناول الكثير من الأطعمة المالحة:
وُجد أن تناول غرام واحد إضافي من الصوديوم لدى النساء البالغات يفقدهن 1% كثافة عظامهن كل عام، ومع تزايد كمية الصوديوم التي يتناولها المرئ يفقد الجسم المزيد من الكالسيوم في البول.وبحسب توصيات جمعية القلب الأمريكية يتعيين على البالغين عدم استهلاك ما يزيد عن 2300 ملليغرام يومياً من الصوديوم، وبحد أقصى مثالي لا يتخطى 1500 ملليغرام.
5- عدم التعرض لأشعة الشمس:
ليس هناك أفضل من فيتامين د للحفاظ على قوة العظام، فبدونه يمكن أن تصبح عظامنا هشة ورقيقة.وكما هو معروف فإن أشعة الشمس هي أحد المصادر الأساسية لفيتامين د، لذلك ما لم تقض وقتاً كافياً تحت أشعة الشمس للحصول على الجرعة اليومية من فيتامين د.فعليك تعويض ذلك من خلال مصادر غذائية مثل صفار البيض والسلمون والأطعمة المدعمة بفيتامين د، وكذلك الأطعمة التي تحتوي على الكالسيوم نظراً لأهميته لصحة العظام.
المصدر: الفجر الجديد
صحة
“دواء مهرّب في لبنان”… و”أمن الدولة” تتحرك!

صدر عن المديريّة العامّة لأمن الدّولة – مكتب بعبدا في جبل لبنان بيان جاء فيه، انه “وردت إليها، معلوماتٍ عن تهريب شبكات لتهريب الدّواء من تركيّا وأوروبا، وبيعها في الصيدليّات اللبنانيّة دون التأكد من صلاحيّتها من قبل وزارة الصحة، وبالتالي تشكيلها خطراً على صحة المرضى واللبنانيين”.
وأضاف، “بعد أخذ إشارة النيابة العامّة الماليّة، استدعت أمن الدّولة العشرات من مهرّبي الدّواء، واستمعت إلى إفاداتهم، وقامت بتغريمهم مبالغ بلغت عشرات الآلاف من الدولارات، وتمّ توقيف بعضهم، وترك آخرين رهن التحقيق، بعد توقيعهم على تعهّدات، كما قامت بدهم عددٍ من الشّقق والمستودعات في مناطق الضاحية والمنصوريّة، بحثاً عن كميّاتٍ من الدّواء المهرّب والمخزّن دون أن يستوفي الشروط الصحيّة للتخزين”.
وتابع البلاغ، “استدعى مكتب أمن الدّولة في بعبدا، عدداً من أصحاب الصيدليّات الكبرى، وبعد التحقيق معهم واعترافهم ببيعهم لتلك الأدوية، وقّعوا على تعهّداتٍ بعدم التداول بأيّ كميّات من الدواء المهرب”.
وختم، “لا تزال أمن الدّولة مستمرّة بمتابعة الموضوع والتقصّي عنه، بإشراف المدّعي العامّ الماليّ، المرجع القضائيّ المختصّ”.
صحة
تعليق التداول بصنفين من اللبنة والجبنة

علّق مدير عام الاقتصاد والتجارة محمد أبو حيدر التداول بصنفين من اللبنة والجبنة، وطلب سحبها من الأسواق.


صحة
كورونا يضرب مجددا… فهل يهدد العام الدراسي؟

طمأن الخبير في الأمراض الجرثومية البروفيسور جاك مخباط، إلى “ألا ضرورة للهلع من انتشار متحورّ كورونا الجديد”. واضاف: “لا نعرف إذا وصل المتحور إلى لبنان ونجري دراسات في مختبرات الجامعة اللبنانية – الأميركية للتأكد من ذلك، إنما الموجة الحالية لكورونا متوقّعة في ظلّ حصول التجمّعات”.
وأكد مخباط ألّا تخوف في الوقت الحالي من إصابات خطرة بكورونا، لكن سنراقب الوضع مع بداية العام الدراسي، شارحاً أن المتحوّر الحالي هو تزاوج بين نوعين من “أوميكرون” الذي كان موجوداً في العام الماضي، وعوارضه خفيفة لا تختلف عن المتحوّرات السابقة، وهي: التهاب في الجهاز التنفسي الأعلى وارتفاع في الحرارة وألم في الحنجرة وسعال. ونبّه إلى أن إصابة الرئتين تشكل خطراً على الأشخاص الذين لديهم نقص في المناعة أو أمراض رئوية أو المسنين.
وعن أخذ جرعات إضافية من اللقاحات المضادة لكوفيد -19، أوضح مخباط ألّا إرشادات جديدة بهذا الشأن حالياً، ونصح بأخذ ثلاث جرعات على الأقلّ من اللقاحات.
وبالنسبة إلى حفاظ الجسم على المناعة بعد مرور فترة على أخذ اللقاح، شرح مخباط أن اللقاح يحمي بين ستة وثمانية أشهر، بحسب الدراسات، لذلك الأشخاص الذين أخذوا لقاحات قبل أكثر من سنة، من المحبّذ أن يأخذوا جرعات محفّزة.
صحة
5 عادات يومية خاطئة تؤثر سلباً على صحة العظام.. حاول تجنبها!

يقع الكثير من الأشخاص في مخاطر عادات يومية شائعة يمارسونها دون إدراك تأثيراتها السلبية على صحة العظام والمفاصل.وفيما يلي أبرز العادات التي تتسبب بمشاكل في المفاصل وضعف في العظام:
1- التدخين:
يؤدي تدخين التبغ إلى إنتاج نوع من الذرات تسمى الجذور الحرة في أنسجة الجسم وهي ليست ضارة بالرئة فقط وإنما بالعظام أيضاً.لذلك وُجد أن المدخنين لديهم مستويات منخفضة من كثافة العظام، نظراً لأن الجذور الحرة هذه تقتل الخلايا المسؤولة عن بناء العظام.ولوحظ أن المدخنين يتعافون بسرعة أقل من غير المدخنين لدى إصابتهم بكسور في العظام، ذلك لأن التدخين يتلف الأوعية الدموية الأمر الذي من شأنه تقليص قدرة الجسم على نقل الأكسجين والمواد المغذية إلى مكان الكسر ما يؤدي لتأخير الشفاء.
2- قلة الحركة:
تتعارض صحة العظام مع قلة الحركة، حيث وُجد أن الأشخاص الذين لا يبذلون نشاطاً جسمانياً معرضون لخطر ضعف العظام بشكل أسرع.وينصح المتخصصون بممارسة تمارين مثل المشي السريع، وقالوا إنه بوجه عام تجعل تقلصات العضلات العظام أقوى.
3- تناول الكثير من الكحول: يزيد الكحول من إنتاج هرمون الإجهاد الكورتيزول في الجسم مما يؤدي إلى فقدان مخزون العظام.يقلل الكحول أيضاً مستوى هرمون التستوستيرون (هرمون الذكورة) والإستروجين (الإنوثة) في جسمك، والتي تعد مهمة لصحة العظام.
4- تناول الكثير من الأطعمة المالحة:
وُجد أن تناول غرام واحد إضافي من الصوديوم لدى النساء البالغات يفقدهن 1% كثافة عظامهن كل عام، ومع تزايد كمية الصوديوم التي يتناولها المرئ يفقد الجسم المزيد من الكالسيوم في البول.وبحسب توصيات جمعية القلب الأمريكية يتعيين على البالغين عدم استهلاك ما يزيد عن 2300 ملليغرام يومياً من الصوديوم، وبحد أقصى مثالي لا يتخطى 1500 ملليغرام.
5- عدم التعرض لأشعة الشمس:
ليس هناك أفضل من فيتامين د للحفاظ على قوة العظام، فبدونه يمكن أن تصبح عظامنا هشة ورقيقة.وكما هو معروف فإن أشعة الشمس هي أحد المصادر الأساسية لفيتامين د، لذلك ما لم تقض وقتاً كافياً تحت أشعة الشمس للحصول على الجرعة اليومية من فيتامين د.فعليك تعويض ذلك من خلال مصادر غذائية مثل صفار البيض والسلمون والأطعمة المدعمة بفيتامين د، وكذلك الأطعمة التي تحتوي على الكالسيوم نظراً لأهميته لصحة العظام.
المصدر: الفجر الجديد
صحة
“دواء مهرّب في لبنان”… و”أمن الدولة” تتحرك!

صدر عن المديريّة العامّة لأمن الدّولة – مكتب بعبدا في جبل لبنان بيان جاء فيه، انه “وردت إليها، معلوماتٍ عن تهريب شبكات لتهريب الدّواء من تركيّا وأوروبا، وبيعها في الصيدليّات اللبنانيّة دون التأكد من صلاحيّتها من قبل وزارة الصحة، وبالتالي تشكيلها خطراً على صحة المرضى واللبنانيين”.
وأضاف، “بعد أخذ إشارة النيابة العامّة الماليّة، استدعت أمن الدّولة العشرات من مهرّبي الدّواء، واستمعت إلى إفاداتهم، وقامت بتغريمهم مبالغ بلغت عشرات الآلاف من الدولارات، وتمّ توقيف بعضهم، وترك آخرين رهن التحقيق، بعد توقيعهم على تعهّدات، كما قامت بدهم عددٍ من الشّقق والمستودعات في مناطق الضاحية والمنصوريّة، بحثاً عن كميّاتٍ من الدّواء المهرّب والمخزّن دون أن يستوفي الشروط الصحيّة للتخزين”.
وتابع البلاغ، “استدعى مكتب أمن الدّولة في بعبدا، عدداً من أصحاب الصيدليّات الكبرى، وبعد التحقيق معهم واعترافهم ببيعهم لتلك الأدوية، وقّعوا على تعهّداتٍ بعدم التداول بأيّ كميّات من الدواء المهرب”.
وختم، “لا تزال أمن الدّولة مستمرّة بمتابعة الموضوع والتقصّي عنه، بإشراف المدّعي العامّ الماليّ، المرجع القضائيّ المختصّ”.
صحة
تعليق التداول بصنفين من اللبنة والجبنة

علّق مدير عام الاقتصاد والتجارة محمد أبو حيدر التداول بصنفين من اللبنة والجبنة، وطلب سحبها من الأسواق.


صحة
كورونا يضرب مجددا… فهل يهدد العام الدراسي؟

طمأن الخبير في الأمراض الجرثومية البروفيسور جاك مخباط، إلى “ألا ضرورة للهلع من انتشار متحورّ كورونا الجديد”. واضاف: “لا نعرف إذا وصل المتحور إلى لبنان ونجري دراسات في مختبرات الجامعة اللبنانية – الأميركية للتأكد من ذلك، إنما الموجة الحالية لكورونا متوقّعة في ظلّ حصول التجمّعات”.
وأكد مخباط ألّا تخوف في الوقت الحالي من إصابات خطرة بكورونا، لكن سنراقب الوضع مع بداية العام الدراسي، شارحاً أن المتحوّر الحالي هو تزاوج بين نوعين من “أوميكرون” الذي كان موجوداً في العام الماضي، وعوارضه خفيفة لا تختلف عن المتحوّرات السابقة، وهي: التهاب في الجهاز التنفسي الأعلى وارتفاع في الحرارة وألم في الحنجرة وسعال. ونبّه إلى أن إصابة الرئتين تشكل خطراً على الأشخاص الذين لديهم نقص في المناعة أو أمراض رئوية أو المسنين.
وعن أخذ جرعات إضافية من اللقاحات المضادة لكوفيد -19، أوضح مخباط ألّا إرشادات جديدة بهذا الشأن حالياً، ونصح بأخذ ثلاث جرعات على الأقلّ من اللقاحات.
وبالنسبة إلى حفاظ الجسم على المناعة بعد مرور فترة على أخذ اللقاح، شرح مخباط أن اللقاح يحمي بين ستة وثمانية أشهر، بحسب الدراسات، لذلك الأشخاص الذين أخذوا لقاحات قبل أكثر من سنة، من المحبّذ أن يأخذوا جرعات محفّزة.