محليات
احباط عملية تهريب كبيرة للمخدرات في مرفأ بيروت..

صدر عن المديريـة العامة لقوى الأمن الداخـلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:
“في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي لكشف شبكات الإتجار بالمخدّرات وتهريبها وتوقيف أفرادها، توافرت معلومات مؤكّدة للشّعبة عن عملية يتم التحضير لها لتهريب كميّة كبيرة من حشيشة الكيف وحبوب الكبتاغون إلى خارج الأراضي اللبنانية، عبر مرفأ بيروت.
على أثر ذلك، كثّفت شعبة المعلومات استقصاءاتها وتحرياتها، وبنتيجة الجهود الاستعلامية والتقنية، تمكّنت من تحديد مكان وجود الشّحنة في مرفأ بيروت ووضعها تحت المراقبة، وهي عبارة عن شاحنة نوع “مرسيدس actros”، على متنها /3/ مولّدات كهربائية، كما تمّ تحديد كامل هويات أفراد شبكة التهريب والرأس المدبّر للعملية، ومن بينهم:
م. ش. (من مواليد عام 1969، لبناني)
ر. ش. (من مواليد عام ۱۹۸۸، لبناني)
م. ب. ش. (من مواليد عام 1996، سوري)
بتاريخ 30-7-2021 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، جرى توقيف المذكورين بعملية متزامنة بين بلدة شارون في قضاء عاليه ومدينة بعلبك، كما قامت قوّة من الشّعبة بالتوقيت ذاته، وبعد التنسيق مع المديرية العامة للجمارك اللبنانية، بمداهمة مكان وجود الشّحنة، حيث ضبطت ما يقارب الـ /2,200,000/ حبّة “كبتاغون” وحوالى /2/ طن من مادة حشيشة الكيف، مخبأة في صندوق الشاحنة.
بالتحقيق مع الأول، اعترف أنه كان يقوم بالتنسيق لتنفيذ عملية تهريب المخدّرات، وكلّف الثاني والثالث بتجهيز صندوق الشاحنة لوضع المخدّرات بداخله. كما اعترف الأخيران أنهما قاما بالانتقال إلى بعلبك، حيث عملا على تجهيز الشاحنة ووضع المخدّرات في صندوقها وتلحيمه.
أجري المقتضى القانوني بحقّهم وأودعوا مع المضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف المتورّط الرابع”.
محليات
مطاردة بين مخابرات الجيش ومهرّب على الحدود انتهت بنتائج كارثية

حصلت مُطاردة مساءَ أمس الإثنين بين جيب رُباعي الدفع تابع لمخابرات الجيش وفان لنقل الرُّكاب على طريق منجز – في عكّار.
ووفقاً للمعلومات فإن صاحب الفان كان يعمل على تهريب عدد من السوريين بطريقة غيرِ شرعيّة عبرَ الحدود اللبنانيّة – السوريّة، ما أدى إلى ملاحقته من قبل استخبارات الجيش، وخِلال المُطاردة حصلَ حادث تصادم بين الفان وسيارة اُخرى نتجَ عنه عدد من الإصابات نقلوا على إثرها جميعاً إلى مُستشفيات المنطقة للعلاج، بينما فرَّ سائق الفان إلى جهة مجهولة.
يذكر أن المنطقة تشهد يومياً سلسلة عمليات تهريب أشخاص عبرَ الحدود مُقابل مبالغ ماليّة طائلة تتراوح ما بين الـ 100 والـ 150$ على الشخصِ الواحد.
محليات
إليكم تفاصيل عملية خطف المواطن السعودي!

أفادت قناة الـ”mtv” أنّ “المخطوف السعودي بات في عهدة مكتب مخابرات الجيش في الهرمل كما تمّ توقيف عددٍ من المطلوبين”
وأوضحت أنّ “عمليّة الخطف تمّت عبر سيّارتين مسروقتين تقلّان 7 أشخاص تعرّف الجيش على أربعةٍ منهم وداهم منازلهم”، مشيرة إلى أنّ “ثلاثة من الخاطفين السبعة كانوا يرتدون بزّات عسكريّة وهم غير عسكريّين”.
محليات
تلويحٌ بالعودة للإضراب… إلّا إذا!

في ما يتعلّق بتلويح القطاع العام بالعودة إلى الإضرابات إذا لم تحل مسالة تقاضي رواتبهم كما تمت في الشهر الماضي على سعر منصة صيرفة 60 ألفاً، فيما الحكومة تصرّ على قبض رواتبهم على منصة صيرفة وفق سعر 86 ألفاً، رأى النائب السابق علي درويش، أنّ “الزيادة التي أُعطيت للموظفين غير كافية وهي لا تساوي شيئاً”.
ودعا إلى التوازن بين قدرة الدولة على تأمين السيولة لكل القطاعات.
وفي ظلّ هذا المستجد المالي، ستكون البلاد أمام تحدّي استمرار عمل المرافق العامة، لتتّجه الأنظار مجدّداً إلى الإمتحانات الرسميّة وضرورة إجرائها حتى ولو عاد القطاع العام إلى الإضراب.