محليات
اللقاء المدني يطالب بتأمين المازوت لمنطقة عكار

أصدر “اللقاء المدني للتغيير” بيانا” جاء فيه : ” تعيش عكار فصلا” جديدا” من فصول الحرمان والحصار أبطالها قطاع طرق ومن وراءهم من رموز سلطة الفساد، وذلك في ظل تغاضي وصمت القوى الأمنية الرسمية، إذ كثرت في الآونة الأخيرة ظاهرة قطع الطرق والإعتداء على الصهاريج التي تزوّد بلدات عكار بالمحروقات، لا سيما بالمازوت الضروري لتشغيل مولدات الإشتراك والأفران والمستشفيات وباقي المؤسسات.
أمام هذه الظاهرة يؤكد “اللقاء المدني للتغيير” :
١- ضرورة ان يتخذ الجيش والقوى الأمنية كافة التدابير والإجراءات اللازمة لتأمين حركة وسلامة المواطنين والبضائع لا سيما المحروقات على الطرق العامة ومواكبتها حتى وصولها لمقاصدها في عكار، وتوقيف قطاع الطرق وأحالهم للقضاء المختص، اذ أن الأشخاص الذين يقطعون الطرقات ويسرقون المازوت معروفون بالإسم والإنتماء لدى جميع الأجهزة الأمنية، التي يقع على عاتقها أمر حماية الطرق ومحاسبة المعتدين.
٢- إن هذه الظاهرة التي ادت إلى قطع المازوت والمحروقات عن عكاّر، أصبحت وسيلة ومكسباً يستغله بعض النواب والاحزاب الذين يجرون اتصالاتهم لتأمين المازوت، للمحظيين من أصحاب المولدات،
فهل أصبح المازوت “الإنتخابي” شكلا” من أشكال الرشوة الإنتخابي وبديلاً عن التوظيف الإنتخابي وعن صرف الأموال وإغداق الوعود قبيل الإنتخابات النيابية؟ او ليكون تغطية عن فشل هذه القوى والاحزاب في تحقيق اي من وعودهم الإنتخابية السابقة…
٣- يطالب اللقاء وزيري الدفاع والداخلية والبلديات والمجلس الأعلى للدفاع بالمبادرة فوراً إلى فكّ الحصار عن عكار واتخاذ كافة الاجراءات الكفيلة بفتح الطرقات وحماية الصهاريج المتوجهة إلى عكار ومحاسبة كل من يعترضها.
أخيرا يهمنا أن نؤكد على أن المازوت كما غيره من السلع المدعومة حق مكتسب لأهالي المنطقة أسوة بباقي المناطق،وإن تجيير تأمينه للنواب أو للأحزاب ما هو إلا محاولة رخيصة لشدّ عصب السلطة المتراخي والمتآكل تحت وقع الفساد المستشري.
عكار في ٨-٨-٢٠٢١
اللقاء المدني للتغيير
محليات
البيطار ماضٍ نحو إصدار مذكرات توقيف

تشير معلومات إلى أن المحقق العدلي في انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار استدعى الكاتبة لديه إلى مكتبه في قصر العدل أول من أمس للتحضير لمذكرات توقيف ينوي إصدارها على دفعتين، في 6و 8 شباط الجاري، ضد رئيس الحكومة السابق حسان دياب والمدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم والمدير العام لأمن الدولة اللواء طوني صليبا ومدّعي عام التمييز القاضي غسان عويدات وأحد القضاة، في حال لم يمثلوا أمامه في التواريخ التي حددها يوم الادعاء عليهم. وبحسب المصادر، فإن البيطار يدرس الطريقة الأفضل لضمان وصوله إلى مكتبه يومي 6و 8 المقبلين، وإنه يرفض مناقشة أحد في الملف.
وعلمت «الأخبار» أن الوكيل القانوني للوزير السابق نهاد المشنوق سيتقدم اليوم بطلب رد ضد البيطار أمام محكمة التمييز.
محليات
إشكال في منطقة بخعون

وقع إشكال فردي حوالى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل بين عدد من الشبان في منطقة بخعون #الضنية على خلفية إيجار محل تخلله تضارب بالعصي وأدوات حادة، نتج عنه ٣ إصابات تم نقلهم عبر إسعاف جهاز الطوارئ والإغاثة إلى مستشفى طرابلس الحكومي..
محليات
قرار أكبر من الأجهزة الأمنية

رغم التعاميم الصادرة عن الجهات القضائية والقوى الامنية بضرورة ملاحقة الصرافين غير الشرعيين المنتشرين في المناطق ووقف التطبيقات المتصلة بسعر صرف الدولار، الا أنه تبين ان غطاء حزبيا كبيرا منع القوى الامنية من التحرك لالقاء القبض على هؤلاء والتي تمتلك الاجهزة اسماءهم وتفاصيل دقيقة عن الشبكات التي تُدار الا ان القرار أكبر من القوى الامنية.